تناقض وتخالف عملية الادراك الطبيعي للاشياء لانها تبدأ من الجزء (الحرف او الصوت او المقطع ) ثم تنتقل الى الكل وهو الكلمة .
تبدا بمجهول وتنتهي بمجهول تبدا بتعليم الحرف او صوته وصولا الى شكله والحروف هي شيء مجهول بالنسبة للطفل من حيث شكلها(مدلولاتها)، مع ان القاعدة التربوية تقوم علىالبدء بالمعلم ومن ثم الوصول للمجهول .
هذه الطريقة لا تثير الدافعية لدى المعلم فهي تبدأمن أشياء لا معنى لها عند الطفل ولا تثير رغبة في التعلم .
المتعلم حسب هذه الطريقة يفصل بين الشكل المعنى ويركز على النطق الصحيح لكل حرف على حدة ثم ينتقل الى الحرف الثاني
ويترتب على ذلك شيئان :
البطء في القراءة
اهمال المعنى سواء على مستوى الكلمة او الجملة وبهذا نكتسب دقة النطق ولكن ايضا نخسر سرعة التعرف وربط الرموز الكتابية بمدلولها.
الترتيب الذي تيسر عليه تعلم الحروف ( ا ب ت ث ج ح خ ----) يهتم ويراعي عاملا واحدا وهو توالي الحروف المتشابهة في الرسم ويهمل التدرج في السهولة أي من الحروف البسيطة في الرسم الى الصعبة (ان الحرف ث هو رقم 4 في التدرج وعلى الرغم من ذلك فهو يشبه الحرف ن الذي يقعفي التدرج 24) والتدرج من ناحية الصوت ليس بصحيح من السهل الى الصعب (ج-ث-ر) من الحروف الصعبةاي عملية التواكب بين الحروف غير تربوية.
تبدا بمجهول وتنتهي بمجهول تبدا بتعليم الحرف او صوته وصولا الى شكله والحروف هي شيء مجهول بالنسبة للطفل من حيث شكلها(مدلولاتها)، مع ان القاعدة التربوية تقوم علىالبدء بالمعلم ومن ثم الوصول للمجهول .
هذه الطريقة لا تثير الدافعية لدى المعلم فهي تبدأمن أشياء لا معنى لها عند الطفل ولا تثير رغبة في التعلم .
المتعلم حسب هذه الطريقة يفصل بين الشكل المعنى ويركز على النطق الصحيح لكل حرف على حدة ثم ينتقل الى الحرف الثاني
ويترتب على ذلك شيئان :
البطء في القراءة
اهمال المعنى سواء على مستوى الكلمة او الجملة وبهذا نكتسب دقة النطق ولكن ايضا نخسر سرعة التعرف وربط الرموز الكتابية بمدلولها.
الترتيب الذي تيسر عليه تعلم الحروف ( ا ب ت ث ج ح خ ----) يهتم ويراعي عاملا واحدا وهو توالي الحروف المتشابهة في الرسم ويهمل التدرج في السهولة أي من الحروف البسيطة في الرسم الى الصعبة (ان الحرف ث هو رقم 4 في التدرج وعلى الرغم من ذلك فهو يشبه الحرف ن الذي يقعفي التدرج 24) والتدرج من ناحية الصوت ليس بصحيح من السهل الى الصعب (ج-ث-ر) من الحروف الصعبةاي عملية التواكب بين الحروف غير تربوية.