الموقع
يقع الكهف في الأردن في قرية الرجيب على بعد 4 كلم شرق مبنى التلفزيون الأردني و1.5 كم شرق منطقة أبو علندا. اكتشفه عالم الآثار الأردني ظبيان]] عام 1963م.
[عدل] الدلائل
الاسم القديم لموقع قرية الرجيم في الأردن هو (الرقيم) مما يجعله متوافقاً مع ما ذكر في القرآن الكريم.
حيث ذكر في القرآن: (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً) (سورة الكهف: الآية 9).
وبهذا يرجح احتمالية أن قرية الرجيب هو الموقع الصحيح لـأصحاب الكهف وذلك بالأخذ بعين الاعتبار وجود أكثر من موقع في الشرق الأوسط يعتقد الناس أنه لأصحاب الكهف.
ظهر في الكهف ثمانية قبور وبالقرب من باب الكهف تم العثور على جمجمة كلب (الفك العلوي فقط) وكان حارسهم. كما أن الدلائل التي وجدت في الموقع تشير أن أصحاب الكهف (هذا إذا كان الكهف هو الكهف الصحيح) سبعة من بينهم الراعي، وثامنهم كلبهم، وقد دفن الكلب على عتبة الباب حيث كان يحرس، ولم يدفن في القبر الثامن؛ ولا يعلم بعد لمن القبر الثامن.
وقد ذكر في القرآن : (سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم؛ قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل. فلا تمارِ فيهم إلا مراءً ظاهراً ولا تستفتِ فيهم منهم أحداً) (سورة الكهف: الآية 22).
[عدل] تاريخ حادثة أصحاب الكهف
يعتقد أن مغارة الكهف التي اتخذها أصحاب الكهف مرقداً لهم حين دخلوها هاربين بأنفسهم، وفارين بدينهم من طغيان الملك ديقيانوس، ويرجح أن الحادثة المذكورة قد حدثت أثناء حكم الإمبراطور ثيودوسيوس الثاني 408- 450 م؛ أي في العصر البيزنطي بعدما انتشرت المسيحية في المنطقة وأصبحت الدين الرسمي للدولة الرومانية.
[عدل] أهمية الكهف في الديانة المسيحية
ورد ذكر قصة أهل الكهف في الديانة المسيحية(السنكسار القبطى 20 مسرى)باسم (الفتيان السبعة القديسين الذين من أفسس)أصحاب الكهف كانوا من أتباع الديانة المسيحية واستشهدوا محبوسين قي الكهف بأمر الملك ديقيانوس قي القرن الثالث الميلادى عام 252م (هربا من الوثنية), في عهد الملك ثاؤذوسيوس الصغير وجدت سيرتهم على لوح نحاسى داخل الكهف وعلم انه مضى على وجودهم هناك نحو 200 سنة، ويلقبون في الديانة المسيحية باسم النوّامة السبعة؛ بالإنجليزية (Seven Sleepers).واسماؤهم هى(مكسيموس، مالخوس، مرتينيانوس، ديوناسيوس، يوحنا، سرابيون، قسطنطين
يقع الكهف في الأردن في قرية الرجيب على بعد 4 كلم شرق مبنى التلفزيون الأردني و1.5 كم شرق منطقة أبو علندا. اكتشفه عالم الآثار الأردني ظبيان]] عام 1963م.
[عدل] الدلائل
الاسم القديم لموقع قرية الرجيم في الأردن هو (الرقيم) مما يجعله متوافقاً مع ما ذكر في القرآن الكريم.
حيث ذكر في القرآن: (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً) (سورة الكهف: الآية 9).
وبهذا يرجح احتمالية أن قرية الرجيب هو الموقع الصحيح لـأصحاب الكهف وذلك بالأخذ بعين الاعتبار وجود أكثر من موقع في الشرق الأوسط يعتقد الناس أنه لأصحاب الكهف.
ظهر في الكهف ثمانية قبور وبالقرب من باب الكهف تم العثور على جمجمة كلب (الفك العلوي فقط) وكان حارسهم. كما أن الدلائل التي وجدت في الموقع تشير أن أصحاب الكهف (هذا إذا كان الكهف هو الكهف الصحيح) سبعة من بينهم الراعي، وثامنهم كلبهم، وقد دفن الكلب على عتبة الباب حيث كان يحرس، ولم يدفن في القبر الثامن؛ ولا يعلم بعد لمن القبر الثامن.
وقد ذكر في القرآن : (سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم؛ قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل. فلا تمارِ فيهم إلا مراءً ظاهراً ولا تستفتِ فيهم منهم أحداً) (سورة الكهف: الآية 22).
[عدل] تاريخ حادثة أصحاب الكهف
يعتقد أن مغارة الكهف التي اتخذها أصحاب الكهف مرقداً لهم حين دخلوها هاربين بأنفسهم، وفارين بدينهم من طغيان الملك ديقيانوس، ويرجح أن الحادثة المذكورة قد حدثت أثناء حكم الإمبراطور ثيودوسيوس الثاني 408- 450 م؛ أي في العصر البيزنطي بعدما انتشرت المسيحية في المنطقة وأصبحت الدين الرسمي للدولة الرومانية.
[عدل] أهمية الكهف في الديانة المسيحية
ورد ذكر قصة أهل الكهف في الديانة المسيحية(السنكسار القبطى 20 مسرى)باسم (الفتيان السبعة القديسين الذين من أفسس)أصحاب الكهف كانوا من أتباع الديانة المسيحية واستشهدوا محبوسين قي الكهف بأمر الملك ديقيانوس قي القرن الثالث الميلادى عام 252م (هربا من الوثنية), في عهد الملك ثاؤذوسيوس الصغير وجدت سيرتهم على لوح نحاسى داخل الكهف وعلم انه مضى على وجودهم هناك نحو 200 سنة، ويلقبون في الديانة المسيحية باسم النوّامة السبعة؛ بالإنجليزية (Seven Sleepers).واسماؤهم هى(مكسيموس، مالخوس، مرتينيانوس، ديوناسيوس، يوحنا، سرابيون، قسطنطين