هشام للمحكمة: أنفقت مبالغ طائلة على سوزان
واستأنف رجل الأعمال الحكم أمام محكمة الاستئناف، وجاء فى أوراق القضية قول هشام إنه لم يتصور قط أن ينفصل عن زوجته أم أبنائه أو يطلقها للزواج بأخرى، خاصة أنه مسلم، ووفقا للشريعة الإسلامية، فإن تعدد الزوجات مباح، ويمكن له زواج سوزان تميم كزوجة ثانية، وقدم ورقة باللغة العربية ترجمها إلى الفرنسية للتأكيد على أنه كان بصدد الاحتفال الرسمي بالزواج من سوزان تميم قريبا قبل أن تدب الخلافات بينهما.
وأضاف هشام أنه أنفق "مبالغ طائلة" على سوزان تميم خلال إقامتهما معا فى فندق النيل بلازا تاور بمنطقة جاردن سيتى على نهر النيل بمصر، وهذا العنوان ثابت في جميع تحركاتها، وهي كانت تحترف الغناء وتزوجت من عادل معتوق، الذي طلقها فى 20 يناير 2005.
وواصل هشام طلعت شارحا علاقته بسوزان تميم قائلا للمحكمة إنه تعرف على سوزان في يناير 2004، وبعدها بشهور أهداها ساعة ماركة هابي ديموندس، وعليقة ذهبية، وساعة بوشكين، وساعة من الذهب الأبيض ماركة شوبار السويسرى، وقدم هشام للمحكمة فواتير من محال فلوباتير بالاس في دبي، والتي اشترى منها الهدايا خلال شهر مايو 2005.
وقدم هشام للمحكمة ما يفيد بأنه أنفق 57 ألف فرانك سويسرى على رحلته مع سوزان تميم لمدة 15 يوما في أغسطس 2006.
ولفت هشام إلى أنه خطب سوزان فعليا في 2005، وخلال احتفال الخطوبة أهداها خاتما ألماسا، وخلال فترة الخطوبة فتح لها حسابا فى بنك UBS السويسرى أودع فيه 10 آلاف دولار، ثم 200 ألف دولار، ثم 300 ألف دولار، ثم 200 ألف دولار ثم 200 ألف دولار، وكان ذلك بصفة دورية كمصروف شهري لها.
وواصل هشام بأن البنك السويسري كان يرسل له كل مرة إشعارات إيداع المبالغ في حساب سوزان تميم، وقدم للمحكمة الإشعارات.
هشام: سوزان تركتني بلا سبب
وأكد هشام أنه فور نشوب النزاع بينه وبين سوزان، أبلغ البنك، فأصدر قرارا بتجميد المبالغ لحين فض النزاع بينهما صلحا أو قضاء، كما تحفظ البنك على جميع المستندات الخاصة بعمليات السحب والإيداع.
واختتم هشام طلعت دعواه بقوله إن سوزان تركته في مايو 2007 بلا سبب، وقدم للمحكمة حكما صادرا من محكمة لبنانية بحبس سوزان تميم عامين مع النفاذ بتهمة سرقة طليقها السابق عادل معتوق، حيث سرقت منه مبلغ 230 ألف دولار أودعها كوديعة في البنك.
وشهد العديد من الشهود أمام المحكمة بتفاصيل أخرى في علاقة هشام وسوزان في فنادق أوروبا، فذكر موظفو فندق "البورى جربالاس"، أنهم شاهدوا هشام وسوزان تميم أكثر من مرة يقيمان فى الفندق خلال شهر يناير 2006 ثم أبريل 2007، وكان هشام يحجز جناحا يقيم فيه مع سوزان، وتكفل بجميع النفقات على حسابه الشخصي.
وأضاف موظفو الفندق نفسه أن شهد غبريال تورمان، صاحب محل "بوتيك زيلى" الكائن 60 شارع رون بجنيف أنه في أبريل 2008 تعرف على هشام طلعت وزوجته وأولاده الثلاثة، ومن قبل تردد هشام طلعت على المحل مع سوزان تميم 12 مرة، وخلال ذلك عرف أنهما مخطوبان وأنهما على وشك الزواج قريبا وبصدد بناء فيللا لهما في لندن.
وشهد صاحب أحد محال الهدايا أن هشام أشرف بنفسه على مشتريات قيمتها 150 ألف فرانك سويسري لسوزان تميم، وأنه كلفه بشراء هدايا لها من محال استفالاى وديور وبولجرى.
وشهد الدكتور ألبرى بيتش، من مركز جراحات التجميل في مدينة لوزان، أنه استقبل سوزان تميم في أبريل 2007، وكان معها هشام طلعت، لإجراء عمليات تجميل لها، وكان من الواضح له أنهما رفيقان، وأن هشام هو الصديق والحامى لسوزان.
وشهد إيلى كافور، محام لبناني، أنه كان محاميا لهشام طلعت في لبنان، ومحاميا في نفس الوقت لعبد الستار تميم والد سوزان، وأن عبد الستار تميم أبلغه أن هشام طلعت كان بصدد الزواج من ابنته، وأنه خطبها فعلا لكن مشروع الزواج لم يتم.
واستأنف رجل الأعمال الحكم أمام محكمة الاستئناف، وجاء فى أوراق القضية قول هشام إنه لم يتصور قط أن ينفصل عن زوجته أم أبنائه أو يطلقها للزواج بأخرى، خاصة أنه مسلم، ووفقا للشريعة الإسلامية، فإن تعدد الزوجات مباح، ويمكن له زواج سوزان تميم كزوجة ثانية، وقدم ورقة باللغة العربية ترجمها إلى الفرنسية للتأكيد على أنه كان بصدد الاحتفال الرسمي بالزواج من سوزان تميم قريبا قبل أن تدب الخلافات بينهما.
وأضاف هشام أنه أنفق "مبالغ طائلة" على سوزان تميم خلال إقامتهما معا فى فندق النيل بلازا تاور بمنطقة جاردن سيتى على نهر النيل بمصر، وهذا العنوان ثابت في جميع تحركاتها، وهي كانت تحترف الغناء وتزوجت من عادل معتوق، الذي طلقها فى 20 يناير 2005.
وواصل هشام طلعت شارحا علاقته بسوزان تميم قائلا للمحكمة إنه تعرف على سوزان في يناير 2004، وبعدها بشهور أهداها ساعة ماركة هابي ديموندس، وعليقة ذهبية، وساعة بوشكين، وساعة من الذهب الأبيض ماركة شوبار السويسرى، وقدم هشام للمحكمة فواتير من محال فلوباتير بالاس في دبي، والتي اشترى منها الهدايا خلال شهر مايو 2005.
وقدم هشام للمحكمة ما يفيد بأنه أنفق 57 ألف فرانك سويسرى على رحلته مع سوزان تميم لمدة 15 يوما في أغسطس 2006.
ولفت هشام إلى أنه خطب سوزان فعليا في 2005، وخلال احتفال الخطوبة أهداها خاتما ألماسا، وخلال فترة الخطوبة فتح لها حسابا فى بنك UBS السويسرى أودع فيه 10 آلاف دولار، ثم 200 ألف دولار، ثم 300 ألف دولار، ثم 200 ألف دولار ثم 200 ألف دولار، وكان ذلك بصفة دورية كمصروف شهري لها.
وواصل هشام بأن البنك السويسري كان يرسل له كل مرة إشعارات إيداع المبالغ في حساب سوزان تميم، وقدم للمحكمة الإشعارات.
هشام: سوزان تركتني بلا سبب
وأكد هشام أنه فور نشوب النزاع بينه وبين سوزان، أبلغ البنك، فأصدر قرارا بتجميد المبالغ لحين فض النزاع بينهما صلحا أو قضاء، كما تحفظ البنك على جميع المستندات الخاصة بعمليات السحب والإيداع.
واختتم هشام طلعت دعواه بقوله إن سوزان تركته في مايو 2007 بلا سبب، وقدم للمحكمة حكما صادرا من محكمة لبنانية بحبس سوزان تميم عامين مع النفاذ بتهمة سرقة طليقها السابق عادل معتوق، حيث سرقت منه مبلغ 230 ألف دولار أودعها كوديعة في البنك.
وشهد العديد من الشهود أمام المحكمة بتفاصيل أخرى في علاقة هشام وسوزان في فنادق أوروبا، فذكر موظفو فندق "البورى جربالاس"، أنهم شاهدوا هشام وسوزان تميم أكثر من مرة يقيمان فى الفندق خلال شهر يناير 2006 ثم أبريل 2007، وكان هشام يحجز جناحا يقيم فيه مع سوزان، وتكفل بجميع النفقات على حسابه الشخصي.
وأضاف موظفو الفندق نفسه أن شهد غبريال تورمان، صاحب محل "بوتيك زيلى" الكائن 60 شارع رون بجنيف أنه في أبريل 2008 تعرف على هشام طلعت وزوجته وأولاده الثلاثة، ومن قبل تردد هشام طلعت على المحل مع سوزان تميم 12 مرة، وخلال ذلك عرف أنهما مخطوبان وأنهما على وشك الزواج قريبا وبصدد بناء فيللا لهما في لندن.
وشهد صاحب أحد محال الهدايا أن هشام أشرف بنفسه على مشتريات قيمتها 150 ألف فرانك سويسري لسوزان تميم، وأنه كلفه بشراء هدايا لها من محال استفالاى وديور وبولجرى.
وشهد الدكتور ألبرى بيتش، من مركز جراحات التجميل في مدينة لوزان، أنه استقبل سوزان تميم في أبريل 2007، وكان معها هشام طلعت، لإجراء عمليات تجميل لها، وكان من الواضح له أنهما رفيقان، وأن هشام هو الصديق والحامى لسوزان.
وشهد إيلى كافور، محام لبناني، أنه كان محاميا لهشام طلعت في لبنان، ومحاميا في نفس الوقت لعبد الستار تميم والد سوزان، وأن عبد الستار تميم أبلغه أن هشام طلعت كان بصدد الزواج من ابنته، وأنه خطبها فعلا لكن مشروع الزواج لم يتم.