حقوق المرأة
هل تتساوى المرأة مع الرجل في الإسلام؟
• يعلم الإسلام بأن الرجل يتفوق على المرأة.
"ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة... "
سورة البقرة 228:2
في أي المجالات لا تتساوى المرأة مع الرجل في الإسلام؟
• يعلم الإسلام بأن المرأة تقل عن الرجل في مجالين على الأقل.
أولا: في الإرث: فنصيب المرأة هو نصف نصيب الرجل.
"يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين".
سورة النساء 11:4
ثانيا: في الشهادة: فشهادة إمرأتين تساوي شهادة رجل واحد.
" ...واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء".
سورة البقرة 282:2
ما هو وضع المرأة بالمقارنة بزوجها في الإسلام؟
• يعتبر الإسلام الزوجة متاعاً.
"زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب".
سورة آل عمران 14:3
• يعتبر الإسلام المرأة غير طاهرة؛ فإذا لمس رجل امرأة (حتى لو كانت زوجته) قبل الصلاة، فإن هذا يبطل وضوءه، ويعتبر غير طاهر للصلاة.
"يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنباً إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحدكم من الغائط أو لمستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيداً طيباً فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله عفواً غفوراً". سورة النساء 43:4 - أنظر أيضا سورة المائدة 6:5
ما هو مدى سلطة الرجل على المرأة في الإسلام؟
• يعلم الإسلام أن من حق الزوج أن يعاقب زوجته. ومن أنواع العقاب المسموح به هو ضرب الزوجة والامتناع عن المعاشرة الجنسية معها.
"والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان علياً كبيراً".
سورة النساء 34:4
" للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم".
سورة البقرة 226:2
ما هي القوانين التي تحدد مظهر المرأة في الأماكن العامة؟
• يأمر الإسلام المرأة أن تتحجب وهي خارج المنزل (وداخل المنزل فى بعض الأحيان).
"وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بنى إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت إيمانهن..."
سورة النور 31:24
"يا أيها النبي قُل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً".
سورة الأحزاب