مما لا شك فيه أن الإسلام جعل الولد حقا مشتركا بين الوالدين،وبين الأمه،على الوالد أن ينميه ويهذبه ثم يقدمه للأمه فيفيده ويفيد الأمه
والإسلام قد حث على مبادئ القوه والعزه واتساع العمران وعموم السلطان وكثره الأيدى العامله فى عماره الكون وتقويم الحياه ورقيها
وهذه الغايات لا يمكن الحصول عليها إلا بكثره النسل المكون للأمه المضاعف لقوتها الموجد لعزتها
وقوله جل شأنه لمكانه البنين فى هذه الحياه
(المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا )
ثم انظر الى قول الرسول (صلى)
تناكحوا تناسلوا تكاثروا فإني مُبَاهٍ بكم الأمم يوم القيامة
لكن هناك اعتبارات هامه لابد ان ننظر اليها ولا نغفلها
الإسلام ايضا لا تعجبه الكثره الهزيله ،ولا يقيم لارتفاع نسبتها فى التعداد وزنا،ولا يتخذ منها النبى الكريم مبعثا للمباهاه بها
بل بالعكس
الاسلام يمقت هذه الكثره ويحقرهها
قال الرسول (صلى)
يوشك الأمم أن تداعىعليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكموليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت(
المصدر: http://www.mbt3th.us/vb/forum5/thread34495.html#ixzz0rgyn9A6b
حفاظاً على حقوق الكاتب نرجو عدم حذف المصدر مبتعث
ان هذا الحديث يشير الى ان الكثره التى تملكها عوامل الضعف كثره لا خير فيها
والوهن كما يبعثه الجبن والبخل يبعثه أيضا ضعف البدن،اذا فلا خير فى أمة ذبل أبناؤها ،كما لا خير فى أمة حرمت فضيله الشجاعه وحرمت فضيله البذل والسخاء
والإسلام قد حث على مبادئ القوه والعزه واتساع العمران وعموم السلطان وكثره الأيدى العامله فى عماره الكون وتقويم الحياه ورقيها
وهذه الغايات لا يمكن الحصول عليها إلا بكثره النسل المكون للأمه المضاعف لقوتها الموجد لعزتها
وقوله جل شأنه لمكانه البنين فى هذه الحياه
(المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا )
ثم انظر الى قول الرسول (صلى)
تناكحوا تناسلوا تكاثروا فإني مُبَاهٍ بكم الأمم يوم القيامة
لكن هناك اعتبارات هامه لابد ان ننظر اليها ولا نغفلها
الإسلام ايضا لا تعجبه الكثره الهزيله ،ولا يقيم لارتفاع نسبتها فى التعداد وزنا،ولا يتخذ منها النبى الكريم مبعثا للمباهاه بها
بل بالعكس
الاسلام يمقت هذه الكثره ويحقرهها
قال الرسول (صلى)
يوشك الأمم أن تداعىعليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكموليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت(
المصدر: http://www.mbt3th.us/vb/forum5/thread34495.html#ixzz0rgyn9A6b
حفاظاً على حقوق الكاتب نرجو عدم حذف المصدر مبتعث
ان هذا الحديث يشير الى ان الكثره التى تملكها عوامل الضعف كثره لا خير فيها
والوهن كما يبعثه الجبن والبخل يبعثه أيضا ضعف البدن،اذا فلا خير فى أمة ذبل أبناؤها ،كما لا خير فى أمة حرمت فضيله الشجاعه وحرمت فضيله البذل والسخاء