قد تساهم بعض التقنيات الطبية الحديثة فى علاج كثير من الحالات الطبية المستعصية خاصة فيما يتعلق بأمراض القلب والأوعية الدموية وتنجح فى علاج كثير من هذه الحالات وبشكل أفضل ودون تدخل جراحى، كما أن كثيرا من الحالات المرضية يصيبها الرعب حين يقول له الطبيب إن حالتك تستدعى عملية قلب مفتوح هنا يخاف المريض وقد يصاب بما هو أكبر بعدما يسمع هذه الكلمات من طبيبه المعالج.
حاول أحد الأطباء استخدام هذه التقنية الحديثة وهو الدكتور حلمى الغوابى أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية وبالفعل كان النجاح حليفه فى استخدام هذه التقنية والذى استطاع الغوابى من خلالها إعادة البسمة لكثير من المرضى بعد تعافيهم خاصة مرضى القلب والذين يحتاجون إلى دعامات وقسطرة علاجية والتى قد تكون صعبة بالجراحة التقليدية إلا أن القسطرة العلاجية باستخدام أجهزة الموجات الصوتية حديثا تؤدى إلى نتيجة أفضل وبشكل أيسر على كل من الطبيب والمريض استخدامه.
ويؤكد الغوابى لليوم السابع قائلا "منذ اكتشاف الثقب بين الأذينين الأيمن والأيسر منذ أكثر من 150 عاما اكتشف مؤخرا أنه يؤدى للإصابة بالسكتة الدماغية وبالتالى الموت المفاجئ خاصة لكبار السن وكذلك التضخم فى عضلة القلب كان هناك مجالا لإغلاقه جراحيا فى بداية الثلاثينات من القرن الماضى ثم تطور الأمر إلى عدة محاولات لاستخدام نظم أخرى لإغلاقها باستخدام الموجات فوق الصوتية عن طريق المرىء".
ويضيف الغوابى "فى فترة سابقة تم عمل الكثير من الحالات التى تعانى ثقبا بين الأذينين عن طريق فريق طبى محترف وعلى مستوى عال وباستخدام الموجات الصوتية عن طريق الفم وكذلك خبراء طبيين فى القسطرة العلاجية على مستوى عال من الحرفية والمهنية الطبية نظرا لاحتياج هذا الغلق لمهارة وخبرة عالية وبعض هذه الحالات أيضا فى المراحل السنية المبكرة وكلما تم اكتشاف المرض مبكرا كلما زادت القدرة على علاجه على نحو أفضل ويتم حماية المرضى من مضاعفات أخرى وبالتعاون مع الدكتورة أمل السيسى أستاذ طب الأطفال والقلب بقصر العينى ومن ضمن هذه الحالات إحدى المريضات التى كانت تعانى من ثقب كبير فى قلبها بين الأذينين الأيمن والأيسر والذى تم اكتشافه وعلاجه على الفور باستخدام القسطرة العلاجية والتقنيات الحديثة للموجات الصوتية مما أعطى نتيجة مذهلة استطاعت أن تخرج المريضة بعد 36 ساعة فقط من إجراء القسطرة ".
حاول أحد الأطباء استخدام هذه التقنية الحديثة وهو الدكتور حلمى الغوابى أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية وبالفعل كان النجاح حليفه فى استخدام هذه التقنية والذى استطاع الغوابى من خلالها إعادة البسمة لكثير من المرضى بعد تعافيهم خاصة مرضى القلب والذين يحتاجون إلى دعامات وقسطرة علاجية والتى قد تكون صعبة بالجراحة التقليدية إلا أن القسطرة العلاجية باستخدام أجهزة الموجات الصوتية حديثا تؤدى إلى نتيجة أفضل وبشكل أيسر على كل من الطبيب والمريض استخدامه.
ويؤكد الغوابى لليوم السابع قائلا "منذ اكتشاف الثقب بين الأذينين الأيمن والأيسر منذ أكثر من 150 عاما اكتشف مؤخرا أنه يؤدى للإصابة بالسكتة الدماغية وبالتالى الموت المفاجئ خاصة لكبار السن وكذلك التضخم فى عضلة القلب كان هناك مجالا لإغلاقه جراحيا فى بداية الثلاثينات من القرن الماضى ثم تطور الأمر إلى عدة محاولات لاستخدام نظم أخرى لإغلاقها باستخدام الموجات فوق الصوتية عن طريق المرىء".
ويضيف الغوابى "فى فترة سابقة تم عمل الكثير من الحالات التى تعانى ثقبا بين الأذينين عن طريق فريق طبى محترف وعلى مستوى عال وباستخدام الموجات الصوتية عن طريق الفم وكذلك خبراء طبيين فى القسطرة العلاجية على مستوى عال من الحرفية والمهنية الطبية نظرا لاحتياج هذا الغلق لمهارة وخبرة عالية وبعض هذه الحالات أيضا فى المراحل السنية المبكرة وكلما تم اكتشاف المرض مبكرا كلما زادت القدرة على علاجه على نحو أفضل ويتم حماية المرضى من مضاعفات أخرى وبالتعاون مع الدكتورة أمل السيسى أستاذ طب الأطفال والقلب بقصر العينى ومن ضمن هذه الحالات إحدى المريضات التى كانت تعانى من ثقب كبير فى قلبها بين الأذينين الأيمن والأيسر والذى تم اكتشافه وعلاجه على الفور باستخدام القسطرة العلاجية والتقنيات الحديثة للموجات الصوتية مما أعطى نتيجة مذهلة استطاعت أن تخرج المريضة بعد 36 ساعة فقط من إجراء القسطرة ".
