مدرسه كفر الغاب ع بنين

مرحبا بكم فى منتداكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسه كفر الغاب ع بنين

مرحبا بكم فى منتداكم

مدرسه كفر الغاب ع بنين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع مدرسى


2 مشترك

    العلاج بالطاقة

    خالد محمد الذكري
    خالد محمد الذكري
    عضو نشط


    عدد المساهمات : 514
    نقاط : 682
    الموقع : علي الأرض

    العلاج بالطاقة Empty العلاج بالطاقة

    مُساهمة من طرف خالد محمد الذكري الجمعة سبتمبر 24, 2010 10:57 am


    علاج الطاقة
    الطاقة الحيوية :
    هي أحد دعامات الحياة في آل آائن حي وآل ما في الوجود من المجرة إلى الذرة عبارة عن آائن حي يسبح
    بحمد الخالق سبحانه وتعالى
    هي في الكون :
    الطاقة الهائلة والجبارة التي تنتج عن تفاعلات و انفجارات وحرآة الأجرام من مجرات وسدوم ونجوم عملاقة
    وثقوب سوداء ومجموعات تضم شموس وأقمار وآواآب تتفاعل في حرآتها مع بعضها البعض لتحفظ برباط
    الجاذبية الكونية التي يؤثر في آل الموجودات تحت سقف السماء في بحرها در من مجالات الطاقة المختلفة
    التي تتناغم في منظومة الكون المترامي الأطراف .
    وفي خضم تلك الانفجارات المتوالية في الكون يحدث ( الاندماج النووي )، آالذي يقع في المستعرات التي
    تنتشر في الكون وينتج عن تلك التفاعلات الجبارة طاقة آهرومغناطيسية هائلة جدا تنتشر آعاصفة في الكون
    تصعق آل ما تطاله، ويقول عنها العلماء أن طاقة تلك العواصف لو بلغ منها قدر ضئيل جدا إلى الأرض
    لاآتسحت منها الحياة.
    هي في المجرة :محصلة الطاقة المنبعثة من آل ما تحتويه تلك المجرة من آواآب ونجوم وأقمار وشهب
    ونيازك....لقد تمكن العلماء باستخدام التلسكوب من رصد ( 50 ) مليار مجرة سابحة في الكون أقربها إلينا
    يبعد حوالي 2،9 مليون سنة ضوئية
    طاقة الشمس الحيوية :
    هي في الشمس ناتج عملية الاندماج النووي التي تحدث في مرآز الشمس الكثيف ،حيث يصل الضغط إلى
    250 بليون جوي وتعمل الشمس بالقوة الجبارة التي تنتج عن عملية الاندماج النووي على جذب مجموعة
    من الكواآب إليها فتمنع تفلتها أو تصادمها وتبعثرها في القضاء السحيق، بالإضافة إلى ما تطلقه من تيارات
    حارقة من الطاقات الهائلة على هيئة ضوء وحرارة وإشعاعات آهرومغناطيسية تسافر إلى أجواء النظام
    الشمسي فتمنح الحياة للكائنات التي تعيش على الأرض، و بالأرقام فإن ناتج التفاعلات الشمسية من الطاقة
    يساوي 386 بليون بلتون ميجا واط / ثانية من الطاقة
    ( الميجاواط طن : يساوي قوة انفجار مليون طن من مادة تي ان تي شديدة الانفجار )
    فكل ثانية تتحول حوالي 700،000،000 طن من الهيدروجين إلى حوالي 695،000،000 طن من الهليوم
    و 5،000،000 طن من الطاقة على شكل أشعة جاما وفي تلك العملية تفقد الشمس آمية صغيرة تقدر بنصف
    مليون طن من آتلتها آل ثانية يمكن أن تستمر لمدة حوالي 5،000 مليون سنة قادمة لكي تظل تعطي طاقة
    الحياة التي تسري على أشكالها فتصل أشعة الشمس إلى الأرض على هيئة فوتونات ضوئية في غضون 8
    دقائق بسرعة 300،000 آيلو متر / الثانية فتؤثر على حياة المخلوقات والمجتمعات ويكفي أن نعرف أن
    نوبات الجنون والهياج العقلي تزيد مع فترات الهياج الشمسي ، وفي دراسات أجراها فريق من علماء الطب
    بالاشتراك مع علماء الفلك تبين أن الثورات الاجتماعية التي انتابت العالم تمت في فترات الهياج الشمسي ،
    آما لاحظوا أنه في تلك الفترات تزداد النوبات العصبية والنفسية والربو وضيق التنفس ، والآلام
    الروماتيزمية، وعلل العلماء ذلك بحدوث ضغوط خارجية متغيرة أآثر من المعدل الذي اعتاده الإنسان في
    حياته مما يؤثر سلبا على سلوآه ، وحيويته ووظائف أعضاء جسمه .
    طب الطاقة
    يلعب حاليا طب الطاقة دورا أساسيا في العلاج رغم عدم وجود الجديد به. ويعتبر أشعة اآس والتصوير
    المقطعي بالرنين المغناطيسي والعلاج بالاشعاع أشكالا من قوة الطاقة الغير منظورة .وتستخدم المغناطيسية
    حاليا في علاج الاآتئاب والتئام الجروح . وهذه الطاقة تستخدم لتشخيص بعض الأمراض الجسدية وعلاجها .
    بينما نجد الطاقة المحسوسة آالحرارة والضوء والصوت تفيد أيضا . فنجد أن المخدة التي تسخن لتبعث
    الدفء في عضلات الرقبة تخفف الآلام .آما أن العلاج بالاشعة البنفسجية تحسن أحوال الجلد آما في مرض
    الصدفية .وقد تكون الطاقة آما في اللمسة الشفائية مجرد اتصال بين شخصين .لأن الجسم مشحون آهربائيا
    وتنتقل منه الكهرباء من شخص لآخر عبر الفراغ. فتتولد شحنات آهرومغناطيسية به حتي ولو آان علي بعد
    خطوات .لدرجة أن نبضات قلبه الكهربائية تسجل في مخ الثاني . ويعتبر التنويم المغناطيسي لونا من ألوان
    طب الطاقة .لهذا يستخدم التنويم في التخدير بالعمليات الجراحية ولاسيما مع الأشخاص الذين لا يتحملون
    التخدير الكلي.لأن التنويم ينشط المسارات العصبية بالمخ فيفرز موفينات يطلق عليها الانكافالينات
    والاندروفينات التي تلغي الآلام بالجسم. ويستخدم الرياضيون حاليا المغناطيسات لتخفيف آلامهم ولاسيما
    بسبب اصابات الملاعب. فتستخدم الأقطاب والأحجار المغناطيسية في علاجهم .لان هذه الأقطاب تقلل الآلام
    وتنشط الدورة الدموية لوجود ايونات الحديد بخلايا الدم الحمراء .فيحدث بينهما تجاذب مما يجعل آريات الدم
    تتدافع .آما تتدخل المغناطيسية في الجهاز العصبي الذي يتلقي الرسائل الاشارية بالجسم
    ويصنفها.والمغناطيسية تتدخل في نقل هذه النبضات الاشارية العصبية المسئولة عن تقلص العضلات
    وانبساطها . مما يشعرنا بأن الآلام قد زالت...
    اختيار طريقة العلاج المناسبة
    عرفنا تعريفات الطاقة الحيوية أنها تلك الطاقة التي تسري في جميع أنحاء الجسم بل وفي آل خلية من خلاياه
    ، وعليها تتوقف حياة الإنسان ، وعند تعثرها في نقطة من نقاط مساراتها المختلفة بالجسم فان الإنسان يشعر
    بالألم في تلك المنطقة والمعالج الحاذق هو الذي يتدخل بأبسط الطرق العلاجية لإعادة الطاقة إلى مسارها
    الطبيعي في الجسم وأبسط طرق العلاج التي يلجأ إليه آل إنسان في العادة أن يضع يده على مكان شعوره
    بالألم وتلك الطريقة تسمى العلاج باللمسة ( الريكي) وهي أقدم الطرق العلاجية التي عرفها الإنسان البدائي .
    وعلى المعالج أن يختار الطريقة العلاجية المناسبة لنوع المرض فمثلا : إذا آان الدم هو سبب تعثر الطاقة
    فان العلاج المناسب هو : عمل الحجامة ، وان آان السبب هو تيبس في العضلات فان من المناسب عمل
    تدليك للجسم وان آان الشعور بالألم دون معرفة السبب فان من المناسب استخدام اللمسة العلاجية لتخفيف
    الألم ...وهكذا .
    فيقصد بعلاج الطاقة:
    : الأول نوع من العلاج له مستشفيات معينة و له طريقة خاصة في معالجة الأمراض بعيدة عن الطقوس
    الوثنية والعبارات الشرآية ، وهذا مباح لا حرج فيه .
    ونوع آخر يشتمل على أشياء محرمة و العلاج بالطاقة المذآور في السؤال من ألوان العلاج المحرم لأنه
    عبارة عن طقوس على مذهب بوذا الوثني ، وهم يحاولون التدليس على الناس بزعم أن هذا العلاج من
    الرقية الإسلامية ، وهذا آذب مناف للحقيقة لأن الرقية الشرعية لا تكون إلا بما صحَّ من أحاديث عن النبي
    صلى الله عليه وسلم أو جاء من آيات الذآر الحكيم .
    العلاج بالطاقة الطقوسية محرم، لا يجوز لأحد أن يستعمله، وهو ضرب من الطقوس الوثنية الموجودة في
    بلاد شرق آسيا، وآما هو مذآور أنها رياضة يابانية اسمها (رآيه دن آجوه).
    وبالدخول إلى موقع العلاج بالطاقة أيضا اتضح أنه قائم على الدعاية لمذهب البوذية، وهو مذهب وثني قائم
    على عبادة: غير الله عز وجل.
    وقد صرح القائمون على هذا العلاج بأن المتعالج لابد أن يكون بوذياً حتى يستفيد من هذا الأمر، وأن عليه أن
    يقسم على اتباع بوذا وتعاليمه إذا أراد الالتحاق بهم، وأن الأشياء الظاهرة تعطى لكل أحد وهي قليلة، أما
    حقيقة هذا الأمر، فلا تعطى إلا للبوذيين.
    آما ذآروا أن هناك أعمالا يومية قائمة على أداء تمارين اليوغا، وقراءة آتب بوذا، وترديد القسم.
    وهذا آفر بالله تعالى يجب إنكاره والبراءة منه، تحت أي مسمى آان، سواء سمي علاجاً بالطاقة، أو غير ذلك.
    والعالم اليوم يشهد دعوة ونشراً وترويجاً للبوذية، لا سيما في مجال العلاج والرياضة، فيجب الحذر من ذلك.
    والزعم >بأن هذا العلاج معروف بالإسلام باسم الرُّقى، إفك وزور، فإن الرقية في الإسلام هي قراءة شيء
    من آتاب الله تعالى، أو الأدعية التي استعملها النبي صلى الله عليه وسلم، فهي قائمة على الإيمان بالله
    وتوحيده، لا على الإيمان ببوذا وأتباعه، فالفرق بين الأمرين هو الفرق بين التوحيد والشرك، والإيمان
    والكفر.
    نحذر المسلمين من الاستماع إلى هذه البرامج المفسدة للعقيدة، الملوثة للفطرة، ومن ، YKN & TMG
    الانخداع بهذه الدعايات الوثنية الجديدة.
    العلاج باللمسة ( الريكي )
    منذ أن عرفت البشرية الأمراض ، وجد المريض من يعوده ويضع يده على رأسه أو على موضع الألم في
    محاولة لمواساته أو التخفيف عنه ، وآان المرضى في أغلب الحالات يجدون راحة في ذلك وبتكرار وضع
    اليد فطن الناس إلى أثارها العلاجية وما ينتج عنها من راحة للمريض ومن هنا آانت النشأة الفطرية لتأثير
    اللمسة في علاج المريض .
    ولا يخفى على أحد تأثير اللمسة الحانية على الرأس التي تجلب النوم الهادئ للطفل ، وتسكن نفس اليتيم ،
    وتربط جأش الطيور والحيوانات والخيول ،وبعض الناس يسمي طاقة اليد التي تستخدم في العلاج اللمسة
    الشافية ، ونحن نعلم أن الشفاء يأتي من الله وحده وإنما جميع طرق العلاج هي أسباب فقط
    والعلاج باللمسة موهبة وضعها الخالق في اليد اليمنى لكل إنسان بدرجات متفاوتة ، وعندما يصاب بالمرض
    تضعف تك الطاقة فيحتاج للمسة الأصحاء على موضع شكواه ، وثبت بالتصوير بجهاز آيرليان أن انبعاث
    الطاقة من اليد اليمنى يكون بدرجة أقوى وذات فاعلية أآثر من اليد الشمال وعرفت جميع الحضارات اللمسة
    العلاجية ، فلقد وجد على جدران المعابد الفرعونية ، وفي الآثار الصينية القديمة ما يدل على أن العلاج
    باللمسة من أقدم فنون العلاج التي استعملها البشر ، ويرجع أصل آلمة مساج إلى الأصل العربي مس أو
    مسح أو مسد ، أي لمس أو حرك يده أو أصابعه فوق جسم المريض أو شعره ، ويسمى العلاج باللمسة عند
    الشعوب المختلفة بأسماء عدة منها : الريكي عند اليابانيين ، وما وراء الحس الميتافيزيقي عند الروس
    واللمسة الشافية عند الهنود والصينيين .
    ووضع اليد اليمنى يجب أن يكون بمقدار وقت يسير في حدود عشر دقائق وهي المدة الكافية التي يدعو فيها
    الإنسان أو يقرأ ما يجلب الهدوء الشديد إلى نفسه وقلبه فيقوى جهاز المناعة لديه ويمنحه النشاط للتغلب
    على المرض
    هل ثمة ماله علاقة ما ؟
    مابين العلاج بالطاقة الحيوية ومرض السكري
    وهل هناك مراآز استشفاء بالطاقة الحيوية في سوريا
    ثمة أدوات وأشكال هرمية ساعدت في علاج عدد آبير من الأمراض بما في ذلك آلام الظهر، واليدين، وحالات
    الصداع، وآلام القدم، وحالات الصداع النصفي، وآلام الرقبة، واضطراب الأعصاب، وآلام المنكبين،
    والأمراض الجلدية، والحالات المرتبطة بالإجهاد والقائمة في ازدياد مستمر آلما شاع استخدام هذه الأدوات
    بين الناس.
    ويوجدأجهزة لتشخيص الأمراض بالطاقة في العالم آله الا العربي
    [b]
    العبقرى
    العبقرى
    مشرف المنتديات الدينية


    عدد المساهمات : 351
    نقاط : 462
    الموقع : على الهوى

    العلاج بالطاقة Empty رد: العلاج بالطاقة

    مُساهمة من طرف العبقرى الجمعة سبتمبر 24, 2010 11:32 am

    العلاج بالطاقة 27951613

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 6:34 am